الكثير يتحدث عن لعنة الفراعنة والكثير ينكرها ومنهم العالم المصرى الكبير زاهى حواس والكثير أيضا يؤكدها ولكن معظمهم من المستشرقين وعلماء الغرب المهتمين بدراسة تاريخ الفراعنة العظام
كلنا يعرف السفينة العملاقة تيتانك التى غرقت عام 1912 نتيجة اصطدامها فى جبل جليد عملاق ولكن ما علاقة لعنة الفراعنة بالسفينة تيتانيك دعونا نبدأ القصة من البداية
كان العالم البريطانى دوجلاس موراى من العلماء المشهورين بدراسة على الأثار الفرعونية وحضارة الفراعنة وقد تقابل هذا العالم مع رجل أمريكى يتاجر فى الآثار الفرعونية وعرض التاجر الأمريكى على العالم البريطانى مومياء الأميرة الفرعونية (آمن رع) ووافق العالم دوجلاس على شراء المومياء على الفور بل وبالسعر الذى يريده التاجر وبالفعل تمت الصفقة ولكن وصلت أخبارمقتل التاجر الأمريكى فى حادث غريب للعالم البريطانى فحمد الله على أنه أخذ منه المومياء قبل أن يموت وبعد ذلك بأيام قليلة مات اثنين من العمال الذين نقلوا مومياء الأميرة الى دوجلاس بحادث غريب أيضا ولكن دوجلاس لم يعطى لذلك اهتماما ثم خرج دوجلاس فى أحد الأيام لرحلة صيد وانفجرت طلقة من البندقية فى يدى وتم نقله الى المستشفى وبعد أيام من العذاب قطع ذراعه بالكامل وهنا أدرك دوجلاس نحس هذه المومياء وبدأ يدرك لعنة الفراعنة فأهدى المومياء لصديقة له وبعد يومين ماتت صديقته بمرض غامض فعادت له المومياء مرة أخرى ولكنه قرر هذه المرة اهداؤها للمتحف البريطانى وفى نفس ليلة دخول المومياء للمتحف مات الشخص المسئول عن استلامها وكذلك مات المصور الذى قام بتصويرها داخل المتحف وأمام التابوت وليس فقط ذلك بل مات المسئول عن المعروضات الفرعونية داخل المتحف وهنا أدرك المتحف البريطانى لعنة هذه المومياء فقرروا ارسالها لمتحف نيويورك دون اخبارهم بأمر هذه المومياء وقرروا ارسالها لهم فى السفينة العملاقة تيتانيك عام 1912 تلك السفين التى كلنا يعرف قصة غرقها فى ظروغ غامضة بسبب اصطدامها بجبل جليدى فهل تكون المومياء السبب وهل يكون الفراعنة سبب غرق السفينة تيتانيك دعونا نقول بكل ثقة نعم وخاصة أن بعض الباحثين قد أعلن أنه مكتوب على جدران مقبرة هذه الأميرة باللغة الهيروغليفية(من يزعج الأميرة ملعون ومنحوس حتى الموت)
كلنا يعرف السفينة العملاقة تيتانك التى غرقت عام 1912 نتيجة اصطدامها فى جبل جليد عملاق ولكن ما علاقة لعنة الفراعنة بالسفينة تيتانيك دعونا نبدأ القصة من البداية
كان العالم البريطانى دوجلاس موراى من العلماء المشهورين بدراسة على الأثار الفرعونية وحضارة الفراعنة وقد تقابل هذا العالم مع رجل أمريكى يتاجر فى الآثار الفرعونية وعرض التاجر الأمريكى على العالم البريطانى مومياء الأميرة الفرعونية (آمن رع) ووافق العالم دوجلاس على شراء المومياء على الفور بل وبالسعر الذى يريده التاجر وبالفعل تمت الصفقة ولكن وصلت أخبارمقتل التاجر الأمريكى فى حادث غريب للعالم البريطانى فحمد الله على أنه أخذ منه المومياء قبل أن يموت وبعد ذلك بأيام قليلة مات اثنين من العمال الذين نقلوا مومياء الأميرة الى دوجلاس بحادث غريب أيضا ولكن دوجلاس لم يعطى لذلك اهتماما ثم خرج دوجلاس فى أحد الأيام لرحلة صيد وانفجرت طلقة من البندقية فى يدى وتم نقله الى المستشفى وبعد أيام من العذاب قطع ذراعه بالكامل وهنا أدرك دوجلاس نحس هذه المومياء وبدأ يدرك لعنة الفراعنة فأهدى المومياء لصديقة له وبعد يومين ماتت صديقته بمرض غامض فعادت له المومياء مرة أخرى ولكنه قرر هذه المرة اهداؤها للمتحف البريطانى وفى نفس ليلة دخول المومياء للمتحف مات الشخص المسئول عن استلامها وكذلك مات المصور الذى قام بتصويرها داخل المتحف وأمام التابوت وليس فقط ذلك بل مات المسئول عن المعروضات الفرعونية داخل المتحف وهنا أدرك المتحف البريطانى لعنة هذه المومياء فقرروا ارسالها لمتحف نيويورك دون اخبارهم بأمر هذه المومياء وقرروا ارسالها لهم فى السفينة العملاقة تيتانيك عام 1912 تلك السفين التى كلنا يعرف قصة غرقها فى ظروغ غامضة بسبب اصطدامها بجبل جليدى فهل تكون المومياء السبب وهل يكون الفراعنة سبب غرق السفينة تيتانيك دعونا نقول بكل ثقة نعم وخاصة أن بعض الباحثين قد أعلن أنه مكتوب على جدران مقبرة هذه الأميرة باللغة الهيروغليفية(من يزعج الأميرة ملعون ومنحوس حتى الموت)
0 comments:
إرسال تعليق